الخميس، ١٣ مارس ٢٠٠٨

ده يرضي مين يا عرب

بأي ذنب يقتل هؤلاء ما الذي اقترفته ايديهم ليفارقوا الحياة دون أن يروا النور والحرية
ذنبهم أنهم خاضعين لحكام خونة وقادة اختفى لديهم الاحساس
افضح الصهاينة
ما ذنبه؟
محاولات فاشلة لانقاذ روح بريئة
صغار على الألم
آه
ولدي بدمي افتديه
من يعوضه عن ولده
طيور الجنة
الرحمة يارب
نظرة الوداع
فلذة كبدي الى السماء
حرم من نور الدنيا
بأي ذنب يعذبون
الجسد الطاهر يواريه الثرى
الثلاجات امتلأت بالجثث الطاهرة
وداعا يا شهيد
See what israel do to our children in Ghaza
And see our hope when murderes kill it in palastine















هناك تعليقان (٢):

Marwa Friday يقول...

صباح الخير يا محمد
إزيك.. أخبارك إيه؟
بجد تعبت!.. مش هقول لك إن منظر الصور بشع وإن دمناأصبح أرخص من مياه الطرشي!هقول إيه؟.. بجد أنا قلبي انفطر ودمي اتحرق وروحي بقت فتافيت فتافيت.. يا أخي طفح الكيل وفاض بيّ ومليت وكل حاكم من وراء الزجاج الفيميه.. الأمر هين، والتسوية مطلوبة.. إلهي يسويهم ربنا البعداء دول في نار جهنم قول آمين

جلال كمال الجربانى يقول...

كل ده بيحصل لان مصر عيانه
وطول ماهى عيانه حنشوف من ده كتير للاسف
ولو خفت مصر حيخف كل العرب
ومع خالص تحياتى